الأحد، 28 سبتمبر 2014

طبقات الكيك والكستر والكريمة بطريقة مبتكرة








كيك جاهز او ممكن تعمليه بالبيت
عني عملت كيك من البيت كيكة عادية وقسمت الخليط الى قسمين
الاول نزلته في قالب الكيك كما هو
الثاني احضرت بكيك جلي الفراولة ووضعت ملعقة وخلطتها جيدا
ثم قمت بصب الخليط على خليط الكيل العادي في القالب
ثم تم وضعها على النار لكي تنضج
انا خبزتها على النار وليس في الفرن
وكنت سابقا قدمت طريقتها هنا بالمنتدى
الطريقة هنا 
كيكة بـ قالب خبز على الغاز " كيكتين "



المقادير
كيك مقطع شرائح
علبتين قشطة
كستر
بكيت جلي الفراولة
سكر ما يقارب ٤ ملاعق
بكيت دريم ويب
جهوز هند للتزين


الاثنين، 22 سبتمبر 2014

مغشي الكوسا بالصلصلة




مغشي الكوسا بالصلصة






المقادير

كوسا حسب الطلب
لحمة مفرومة
بصل مفرومة ناعم
صلصلة طماطم
صنوبر
البهارات " ملح , فلفل اسمر , هيل , قرفة , كمون "

الجمعة، 12 سبتمبر 2014

« منظومة الدرّة في حجابِ الحرّة »|| النّقاب في حياة الأمّة الإسلامية ||









|| 
النّقاب في حياة الأمّة الإسلامية ||



في أول ظهور الإسلام كانت المرأة " الحرّة، والأمة "

تخرج إلى النّاس كاشفة وجهها بدون حجاب ،

ثمّ أُمرت المرأة الحرّة بالحجاب عن الرجال
لتحقق عدة فوائد ؛ من أهمّها
فائدتان:

الأولى:

طهارة الفرد والمجتمع؛ لقوله تعالى :

ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ "

من الآية 35 في سورة الأحزاب.

فكان التّطبيق العملي للحجاب في بيت النّبوة هو المثل الأعلى لنساء المؤمنين ؛

فها هي أمّنا عائشة رضي الله عنها تخبرنا بمعنى وصفة الحجاب المطلوب ؛

فقد روت في حادثة الإفك

كانت في غزوة المريسيع في السّنة الخامسة من الهجرة "

حيث فقدت عقدها أثناء قضائها حاجتها ، ثمّ أخذت تبحث عنه ،

ولكنّ جيش المسلمين تحرّك عائداً إلى المدينة وهم لم يشعروا بها وهي لم تشعر بهم ؛

فقد كان من تستّرهن حال قضاء الحاجة الابتعاد عن أعين النّاس ؛

فقالت رضي الله عنها : " وكان صفوان بن المعطل السّلمي ثمّ الذّكواني من وراء الجيش

فأصبح عند منزلي ، فرأى سواد إنسان نائم فعرفني حين رآني ،

وكان رآني قبل الحجاب ، فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني ،

فخمّرت وجهي بجلبابي

والله ماتكلّمنا بكلمة ، ولا سمعت منه كلمة غير استرجاعه ،

وهوى حتّى أناخ راحلته ، فوطئ على يدها ، فقمت إليها فركبتها ،

فانطلق يقود بي الرّاحلة حتّى أتينا الجيش موغرين في نحر الظّهيرة وهم نزول "

رواه البخاري