وقال الربيع بن سليمان : كان الشافعي يختم القرآن في رمضان ستين ختمة . "
وقال القاسم ابن الحافظ ابن عساكر : كان أبي مواظباً على صلاة الجماعة وتلاوة القرآن ، يختم كل جمعة ، ويختم في رمضان كل يوم . "
وذكر الله تعالى من الطاعات التي ينبغي العناية به
يقول ابن القيّم رحمه الله تعالى : الذكر من أيسر العبادات ، وهو من أجلّها وأفضلها ، فإن حركة اللسان أخف حركات الجوارح وأيسرها ، ولو تحرك عضو من الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه لشق ذلك عليه غاية المشقة ، بل لا يمكنه ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بصمةالزوار
بارك الله فيكم